دقيقة 1
خلال هذه الفترة، تمكن المغرب من تعزيز موقفه على الساحة الدولية، حيث حصل على دعم دول مثل إسبانيا وفرنسا لمبادرته للحكم الذاتي، في حين لم تتمكن الجبهة من تحقيق أي تقدم ملموس
وقت القراءة: 1} دقيقة.
في حال ما تأكد لإقدام الصين على الاعتراف بمغربية الصحراء، فإن ذلك يعني أنها ستصبح ثالث عضو دائم في مجلس الأمن من بين 5 أعضاء، يساند الطرح المغربي
بوريطة"الحرب المحتملة قد تكون ردًّا جزائريًّا على المكاسب التي حققها المغرب على الساحة الدولية في قضية الصحراء، من بينها الاعتراف الفرنسي بمغربية الإقليم"
دقيقة 2
وفقاً للاستخبارات المغربية، "أكثر من مائة عضو من جبهة البوليساريو انضموا إلى صفوف تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإلامي، بينما التحق عدة عشرات آخرون بفرع داعش في ليبيا"
وقت القراءة: 2} دقيقة.
"غضب المغرب من قرار محكمة العدل الأوروبية بإلغاء الاتفاقيات الزراعية والصيد البحري مع الرباط، وهذا يُعتبر، عمليا، انتكاسة لطموحات المغرب في السيادة على الصحراء"
دقيقة 3
مجلس الأمن جدد التأكيد على أن الحل السياسي لا يمكن أن يكون إلا واقعيا وبراغماتيا ودائما وقائما على التوافق، وهي عناصر جوهرية للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي تم تجديد التأكيد على سموها
وقت القراءة: 3} دقيقة.
يكرر المشروع "الدعوة للمغرب وجبهة البوليساريو والجزائر وموريتانيا لتعزيز التعاون بينهم، لا سيما من خلال بناء الثقة، ومع الأمم المتحدة، وكذلك تعزيز مشاركتهم في العملية السياسية والتقدم نحو حل سياسي".
ستيفان طرح مقترح "تقسيم الصحراء بين المغرب وجبهة البوليساريو(جزء شمالي خاضع للسيادة المغربية، وجنوبي تقيم فيه جبهة البوليساريو)"
المغرب"يجب شرح أسس الموقف المغربي، للدول القليلة، التي ما زالت تسير ضد منطق الحق والتاريخ، والعمل على إقناعها، بالحجج والأدلة القانونية والسياسية والتاريخية والروحية، التي تؤكد شرعية مغربية الصحراء »
"تتضمن صفقة لاقتناء طائرات مدنية من شركة ’إيرباص’ الأوروبية، وكذا، تصنيع غواصات قتالية لفائدة القوات المسلحة الملكية، بالإضافة إلى مشاريع تهم الطاقة المتجددة والبنى التحتية في الصحراء المغربية"
نحو 8 أو9 دول تعتبر مخطط الحكم الذاتي المغربي "أساسا جيدا للوصول إلى حل نهائي، ما يعني اجمالا أن مجلس الأمن على علم بمواقف 50 دولة على الأقل تدعم الطرح الوحدوي في الصحراء
بالنسبة للجزائريين، أصدرت فرنسا 4870 أمرا بالمغادرة بحق جزائريين خلال الفترة ذاتها، وتم ترحيل حوالي 690 منهم فعليا، فيما طلبت بلجيكا من 545 جزائريا مغادرة أراضيها
"المغرب يطالب المجلس والمفوضية الأوروبية والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي باتخاذ التدابير اللازمة لاحترام التزاماتها الدولية والحفاظ على منجزات الشراكة وتزويد المملكة باليقين القانوني
أرفقت في الغلاف صورة لرئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد، ولملك المغرب، محمد السادس، وللرئيس الفرنسي، إيمانمويل ماكرون، ولرئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو.
"توقيع الجزائر لعقد مع هذه الشركة، يثير الدهشة نظرا للمواقف التي تُعلن عنها الجزائر بخصوص القضية الفلسطينية، وتردد دائما أنها يقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، ويصف إسرائيل بالعدو الصهيوني"
هيكتور فيرجيليو ألكانتارا:" افتتاح قنصليات في الصحراء من قبل عدة دول يعزز التعاون الاقتصادي والاستثمار في المنطقة، ويعكس الدعم الدولي المتزايد للسلامة الإقليمية للمغرب"
ألتاميران"كل خطوة ينهجها المغرب للأمام تعني ابتعاده عن الجزائر، ما يحرك مشاعر حقد دفين لدى النظام العسكري الجزائري، وهذا ما يفسر دوافع تجنيد البوليساريو في الصحراء ضد المملكة"
استفسر موريسون عن التقييم الذي أجرته وزارة الخارجية البريطانية "للعقبات" التي تحولُ دون الاعتراف بالسيادة المغربية على منطقة الصحراء.
"رأينا فإن شعب القبائل هو شعب بموجب القانون الدولي، ونتيجة لذلك فإن شعب القبائل يمتلك الحق الإنساني في تقرير المصير بموجب القانون الدولي".
الدبلوماسية العسكرية لتحقيق مناعة أمنية تجابه التهديدات الأمنية والإرهابية المحدقة بالفضاء القاري المحموم، وهو ما شكل بالمقابل، مدخلا أساسيا يعبد الطريق لتغير أديس أبابا موقفها إزاء ملف الصحراء،
بحسب الباحثان تقدم "الوثائق رؤى معمقة في التاريخ الاجتماعي والقانوني والاقتصادي للأمازيغ، قد تكون لا تزال مخفية، مما يبرز أهمية الحفاظ على هذا التراث الثقافي الثمين
"لم يعد صراع الجزائر محصورا مع المغرب، بل تحول إلى دخولها في صراعات سياسية مع دول أخرى تشمل مختلف المجالات، كالاقتصاد والتعاون الثنائي في عدة قطاعات"
أشار التحليل إلى أنه "في السر، من المحتمل أن تثني الجزائر جبهة البوليساريو عن قبول الحكم الذاتي دون الحصول أيضا على تنازلات من المغرب تعود بالنفع المباشر على الجزائر".
هل سيشمل العفو الملكي قادة الحراك المعتقلين، وهم ناصر الزفزافي وسمير أغيذ ونبيل أحمجيق ، ومحمد جلول، إضافة لمحمد الحاكي وزكرياء أضهشور؟".