دقيقة 1
تتمثل هذه الإشكالية أساسًا في الصعوبات اللوجستية المرتبطة بالسفر، وعلى رأسها غياب خطوط جوية مباشرة بين الجزائر والمغرب، وهو ما يلقي بظلاله على البعد الجماهيري والإنساني للتظاهرة الرياضية.
وقت القراءة: 1} دقيقة.
يتضمن التوصيف القانوني للجرائم الإبادة والمجازر الجماعية، كالقتل العمد والإعدامات خارج القانون، والتعذيب المنظم، والجرائم بحق الإنسان والبيئة، المترتبة على التفجيرات النووية في الصحراء والألغام
قد تتحول—إن أُحسن استثمارها—إلى كرة ثلج تتدحرج ببطء، قبل أن تفرض نفسها على الأجندات الدولية، وتطرق أبواب الأمم المتحدة وعواصم القرار.
يقع المتحف على 10 آلاف متر مربع تتوزع فيها لوحات فسيفساء وجداريات ومنحوتات وعملات وقطع أثرية تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، وتمتد عبر العصور الرومانية واليونانية والإسلامية في ليبيا.
تؤكد الخطوة الأخيرة، أن "موريتانيا لن تتساهل مع أي اختراق لسيادتها، وأنها ماضية في تنفيذ استراتيجية أمنية متعددة المستويات لحماية حدودها وسط تصاعد التوترات في محيطها الإقليمي"
وجود توقعات بأن يشارك بنك التصدير والاستيراد الأمريكي (EXIM)، وهو الوكالة الرسمية للائتمان على الصادرات في الولايات المتحدة، في هذا التحالف مع الشركات الإمارات التي تُخطط للاستثمار في الصحراء
يعكس هذا الإنجاز حجم الغنى الذي يميّز الممارسات الفنية والاجتماعية والاحتفالية في المغرب، وحرصه على صونها باعتبارها مستودعًا للذاكرة الجماعية ورافعةً للتنمية الثقافية.
ناصر بورطية "المغرب يعتبر القرار الأممي الأخير بمثابة قطيعة مع ما سبقه، والذي حدد الهدف النهائي للمفاوضات: حكم ذاتي حقيقي تحت السيادة المغربية"،
في القضية المتعلقة بتصريحاته حول دعمه للصحراء الشرقية المغربية، واقتسام قادة تاريخيين لأموال جبهة التحرير الوطني في سويسرا بعد نهاية الثورة الجزائرية"
ودعا ناصر بوريطة إلى “اعتماد آلية قانونية لمحاربة ظاهرة الأطفال الجنود بإفريقيا، في ظل وجود 120 ألف طفل مجند بالقارة، وهو ما يمثل 40 بالمئة من الأطفال المجندين عبر العالم”
الجزائر، حسب "يسرائيل هايوم" بررت تصويتها، بأن الهدف الأساسي هو تثبيت وقف إطلاق النار وضمان حماية دولية للسكان وإتاحة وصول المساعدات دون قيود، إلى جانب تمهيد الطريق لعملية إعادة الإعمار
رجحت تقارير إسرائيلية، أن عدم تقديم "الشاباك" للتراخيص اللازمة لاستئناف الشركات الإسرائيلية المتخصصة في النقل الجوي رحلاتها مع المغرب حتى الآن، يعود لأسباب قد تكون مرتبطة بالظروف الأمنية
"حجم الميزانية لن يشكل سوى 4 في المائة من الناتج الداخلي الخام المرتقب لسنة 2026، بعدما بلغ 4,5 في المائة سنة 2025، ويظهر توزيع هذا الغلاف المالي توجها واضحا لتعزيز الموارد البشرية العسكرية
إذا ما نجحت الوساطة الأميركية بين المغرب والجزائر، فقد نشهد تحولاً استراتيجياً في شمال إفريقيا، من الصراع والتوتر إلى تعاون مشروط وبناء
صوّتت لصالح مشروع القرار 11 دولة من أصل أصل 15 دولة، على رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا واليونان وبنما وكوريا، فيما امتنعت 3 دول هي الصين وروسيا وباكستان، ولم تشارك دو
البوليساريو:"أنه إذا تم تمرير مشروع القرار دون أخذ العناصر المذكورة أعلاه في الاعتبار ومعالجتها بشكل فعّال، فإنها لن تشارك في أي عملية سياسية أو مفاوضات على أساس محتوى مشروع القرار".
مسعد"حان الوقت لإيجاد حل لنزاع مستمر منذ 50 عاما. ولهذا الغرض، نحن نعمل مع شركائنا الأوروبيين، لا سيما فرنسا، وكذلك مع آخرين، مثل المملكة المتحدة، إسبانيا والاتحاد الأوروبي"
تبون"لم تُغلق الحدود بسبب الصحراء الغربية، بل لأسباب أخرى. من بين 63 عاما من الاستقلال، كانت حدودنا مغلقة لأكثر من 45 عاما. يجب أن نكون واقعيين ونتوقف عن اختراع الأكاذيب."
يدخل ملف الصحراء مرحلة فارقة مع بروز توجه دولي متنامٍ يقوده تحالف واشنطن وباريس مدعوما بلندن، يهدف إلى تجاوز منطق الجمود الذي وسم هذا النزاع لأكثر من نصف قرن
أعلنت البوليساريو "عزمها اللجوء إلى جميع السبل القانونية المناسبة، بكل حزم وبصيرة"، ووجهت "نداءً رسميًا إلى السلطات الأوروبية لرفض إقرار هذا الاتفاق الجديد"
"الواقع المعيشي الصعب، التي تفاقمت بسبب الفجوة بين الحقوق الدستورية المنصوص عليها وبين الممارسة السياسية السائدة، وعبروا عن ثقتهم في أن العرش سيكون أمناً للوطن واستقراره وشعبه وضمان لكرامته"
مسعد بولس: "الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية هو الأساس الوحيد لحل عادل ودائم ومقبول من الطرفين لقضية الصحراء الغربية، حل من شأنه أن يجلب الازدهار والسلام والاستقرار للمنطقة".
قالت شركة "إديسون" في بيان، إن "الهدف من العقد هو تنويع مصادر الإمدادات وزيادة مرونة المحفظة طويلة الأمد، وهو ما قد يُقرأ على أنه استعداد إيطالي لتقليل الاعتماد على الجزائر تدريجيا"
بحسب مصادر إعلامية إسبانية، فإن الزيارة جرى الاتفاق بشأنها بعد وصول وفد حكومي من الكناري إلى أكادير، ضم نائب مستشار رئاسة حكومة الكناري أوكتافيو كارابايو والمدير العام للعلاقات مع إفريقيا لويس باديلا،